في اثنا دراستي في مصر افتتحت مكتب سياحة و سفر و كانت معي زوجتي و أولادي الاثنين يدرسون في مدارس السفارة الأمريكية بالقاهرة يرجعوا غالى بلدي ليبيا في الأجازة
و حدثت معي عدت قصص مع المصريات
هذه واحد منها
أتصل جاري المصري و أنا متواجد بالمكتب ليخبرني بأنه مسافر ؛ أجبته شنو أول مرة ( فهو كثير ألسفر حسب طبيعة عمله ) أجاب مع ضحكة
خفيفة هذه ألمرة مسافر مصر ؛ طبعاً تمنيت له وقت ممتع و سفر موفق ... إلا إني تفاجئت حين عودتي للبيت لأجد زوجته تلاعب طفلها بمدخل ألعمارة ؛ بعد ألسلام شنو بعدك هنا ؟ - حكون فين يعني !!! - أي ساعة موعد سفركم ؟؟؟ - سفر مين ؟؟؟ - زوجك اتصل بي و قال إنكم مسافرين - هاهاها سافر لوحده ؛ أمه عاوزاه - أن شاء ما في شي - دلع أمه و يا سيدي على خير إن شاء ألله
يرجعاك بالسلامة و إذا بدك شي أنا موجود
- تسلم ما نستغناش دايماً مغالباك معنا ( كانت تطلب من زوجتي بعض ألحاجات خلال سفر زوجها ألا إن هذه ألمرة مختلفة حيث زوجتي سافرت بعد انتهاء ألعام ألدراسي )
و مرت ألأيام ؛ و مساء ألخميس بعد عودتي من ألسوبر ماركت إلتقيتها مع طفلها بمدخل ألبناية
( جرت ألعادة أن يخرج ألأولاد و ألنساء عند ألغروب ألأولاد يلعبوا و ألنساء تتحدث ) بعد السلام قالت : كنت بالسوبر ماركت
- بدك شي ؟
- ما أنت حيت خلاص - مش مشكل ؛ بس قولي شو بدك لأن سأخرج بعد شوي لجيب عشاء إذا بدك قولي ... بعد عودتي سلمتها طلباتها و دخلت ألبيت و لم يكن لدي ألرغبة بالخروج ؛ جلست أتصفح مواقع ألانترنيت ألسكسية إلى أن قرع جرس ألبيت حوالي ألساعة12:30 اعتقدت أحد ألأصحاب ولكن تفاجئت حين وجدت جارتنا ؛ أهلا تفضلي ... - بتكلم مين ؟؟؟ - ولا حدا - تلفونك مشغول - هدا ألانترنيت؛ خير في شي ؟ - ألواد مجرورح و مش لاقيا عندي ضماد - لحظة يمكن عندي ؛ لقيت شاش و مايكرو كرم - بس ألدكتور بيوصفلو مضاد حيوي - و نحنا ألحكيم ببوصف مضاد للأولاد و يوصف جون يفين كمان و هدا أقوى شئ إذا كان موجوع بريح - بعطية أد إيه - 5 سم مسكن ا ؛ و بعدها حضرت نسكا فه لأشاهد بعض مقاطع السكس على التلفزيون حيث قاربت ألساعة من ألواحدة بعد منتصف ألليل و ما أن بدأ ألفيلم بقليل فإذا برنين ألهاتف - ألو - بتعامل إيه ؟ - ولا شي !! - و الصوت ده اتصل جاري و أنا متواجد يمكن تحتاجين بالليل شئ - ما خلاص أنا عطيتو و الصبح أذا بقي موجوع حوديه إلى ألدكتور غيرت ألمحطة و فتحت ألباب بعد أن قفزت عدة مرات لأخفف من انتصاب زيي ألوقح لأجدها واقفة خلف باب بيتها ألمفتوح لنصفه ؛ مدت يدها لتعطيني ألدواء و ما أن اقتربت حتى فتحت ألباب بالكامل و يا لدهشة ألمنظر
و ألعطر ألفواح قميص نوم برتقالي سكسي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå