كانت البلدة كلها تعرف عماد أبن أكبر أثرياء المنطقة فهو الشاب الهادئ الوسيم ولكن وما لا يعرفه الكثير انه كان سادي الطباع معقد من صغره اثر حادثة جعلته مغرم بالنزوات المجنونة والتصرفات الشاذة ويعشق الجنس الغريب وبتطرف . كان وضعه الأسري جعله مدلل للغاية فهو وحيد أبوه الذي يملك نصف البلد ومعظم أهالي المنطقة رجالها ونسائها يعملوا لدى والده . بدأت عقدته حين كان طفلاً كان في مدرسة خاصة تقبل تلاميذها من الابتدائي للثانوي وقبل أن يصل للعاشرة حدث له تحرش من سمير وهو أحد الطلبة الفاشلين ممن رسبوا عدة مرات في الثانوي وصار اكبر من كل أولاد المدرسة وكان سمير معروف بقوته و الكل وحتى المدرسين كانوا يتحاشوه كان يستولى على نقود أي تلميذ بالغصب فإذا أشتكى تكون النتيجة أن ينتظره هو وأعوانه ويضربه علقه سخنه امام الجميع وفي بوم كان الطفل دودي وهو أسم الدلع لعماد يسير بمفردة في حديقة المدرسة حين انشقت الأرض وظهر له هذا الفتوة المدعو سمير في ركن جانبي للجنينة وخاف دودي لأنه يعرفه ولكنه لم يلتقي به من قبل بمفرده في مكان ليس به غيرهما ونادى سمير عليه وسأله عن أسمه ثم كعادته طلب منه نقود وحين ادعى دودي انه لا يملك نقوداً لم يصدقه ومد يديه بالقوة يفتش جيوبه ووجد بعض النقود فغضب من كذبه ولكمه بقوة كادت أن توقعه على الأرض ثم لوى ذراعه وصفعه على قفاه وبدأ يفتش جيوبه الخلفيه بحثاً عن مزيدا من النقود كان سمير بالفعل في البداية يفتش ولكن حين احتكت يداه بمؤخرة دودي الكبيرة والطريه بدا يشعر بنشوة جنسية جعلته ينسى النقود ويتحسس بكفه طيز دودي الذي اعطاه ظهره في خضوع وخوف مما ضاعف من أغراء سمير وجعله يتوغل باصابعه ويلعب في مؤخرة دودي الذي ظل خائفاً لا يتحرك وسحبه سمير من يده إلى ممر ضيق خلف مخزن الأدوات الزراعيه وأمره ان يعطي وجهه للحائط ليكمل التفتيش وأستسلم دودي له وهو يحاول ان يتفادى الضرب وأحتضنه سمير من الخلف
واخذ يحك قضيبه الذي أنتصب من حرارة الموقف في مؤخرة دودي الذي لم يملك الأعتراض ثم ادخل سمير يده تحت شورت دودي وبدأ يتحسس لحم طيزه فهاج أكثر ثم أمره أن يخلع الشورت القصير ولباسه الداخلي وينحني على الحائط وهو يقول له أنه سيعاقبه على كذبه وخلع دودي الشورت بدون تردد وبدأ سمير يصفعه بقوة على طيزه ومن حين لآخر يقترب ويضغط بقضيبه عليه وحين شعر بأستسلام دودي التام أخرج قضيبه وبدأ يحكه فقط في المؤخرة البيضاء العاريه ثم امره أن ينحني أكثر وهدده لو تحرك أو صرخ فسيمزق مؤخرته ولم يتحرك دودي وانحنى أكثر بينما وضع سمير طرف قضيبه الغليظ في فتحة شرجه واخذ يضغط بقوة لأدخاله ودودي يصرخ ويبكي من الألم وسمير ممسكا بمؤخرته يعصرها بأصابعه ويضربه بكفه عليها و يدخل رأس قضيبه كله ثم يخرج
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå