مساء الخير
بدأة قصتي وانا في عمر 12 سنة وبها تغيرت حياتي بشكل كامل وقبل هذا الوقت كنت اعيش في اسرة ومجتمع محافظ جدا ًكانت تلزم فصل الاولاد عن البنات
كنت في ذلك الوقت وخصوصاً وقت الاجازة المدرسية لا اجلس في المنزل الا لإكل الوجبات وباقي وقتي لعب في الحاره كوره والعاب اخرى ما حدث أن من ضمن اولاد الحارة شخص اسمه خالد كان اصغر مني بسنتين كان ملاصق لي كل الوقت وحدث بيني وبينه استلطاف. كان لي صديق آخر من سني ذكر لي أن خالد تصرفاته معي مكشوفة وان الولد يحبني وبخته وقلت ايش الكلام الشاذ هذا احنا كلنا اصحاب ولا ترضى احد يقول عنك الكلام هذا ولو احد قال لي عنك نفس الكلام لضربة. استحى صديقي وسحب كلامه ومع الوقت كنت انا وخالد نتكلم اكثر مما نلعب وبعد عدة ايام اصبحنا ننعزل عن بقية اولاد الحارة ونتمشى في مواقع بعيدة عن اعين اصحابنا وفي هذه المرحلة لم يمر ببالي اي افكار جنسية او اي شي من هذا القبيل مع العلم ان خالد كان آية في الجمال وكان رقيق ومختلف عن بقية الاصحاب وكان خجول مره وكل يوم نتقابل فيه صباحاً اول ما اشوفه وجهه يحمر .
خلال الاوقات الى نتمشى فيها بعيد عن الاصحاب كان دائماً ميسك بيدي بشكل غريب كان وقتها شعر جسمي كله يوقف واحس بدقات قلبي تزيد استمر الحال على هذا النحو مع تغيير بسط كان يتعمد ان يحتك جسمي بجسمه عندها بداءت اشعر برغبة جنسية جامحة تجاهه ولاكن لا اجراء على أن اعبر عنها بكلمة أو لمسة وكنت اتحاسى ان يقوم زبي باي طريقة ممكنه لاعتقادي أن جميع التصرفات الي يقوم بها بريئة وان التجراء على ملامستي وتقريب جسمي من جسمه من ثقته بي وانني انسان محترم ولقد كنت كذلك حيث انني لم اتعمد احرج احد من اصحابنا او عدم احترامهم فقد كنت محبوب من الجميع وهذا تفسيري للموضوع.
تطور الموقف الى مرحلة اخرى حيث كان يلعب معي لعبة غريبة وهي انه كان يلمس موخرتي لاغاضتي ونبهة علية انه لا يسويها مرة أخرى ولاكن اخذ الموضوع تهريج وعملها اكثر من مره ولا زال تفكيري ان الولد بريئ وهو بعيد عن الافكار الجنسية ... قد تعتقدون انني لا افهم او انسان متبلد الشعور كل هذي الرسائل منه وانا باقي اعتقد انه لا يعنيها ,السبب في ذلك انكم لا تعرفون خالد كان ولد مرة طييوب خجول ومؤدب ومربيينه اهله صح وشاطر في مدرسته ومطيع جداً ومضرب المثل في الحاره وشكله لا يوحي باي شي غير البراءة من ناحية مظهره الخارجي بنت اكثر من ولد . لو طول شعره ولبس جنز ضيق مارح تقول انه ولد .
وفي تلك اليله كنا نلعب كوره حتى قبل غروب الشمس وتفرق الاصحاب ومثل العادة كان يمشي معي وكنت وقتها بموت واطير الشراب ما اتحمل ان اروح البيت وقلت له بروح وري السياره واطير الشراب وقال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå