ناكنى وفتحنى وانا اخت مراته

ناكنى وفتحنى وانا اخت مراته

انا سولاف سأروي لكم اول تجربه جنسية حدثت معي ولازالت عالقة بذهني لان فيها الحلاوة والمرارة وأرجو أن لاأوصف بأوصاف جارحة لان أي فتاة في مثل عمري قد تقع في نفس الحال وهذه القصة حقيقية وسأرويها لكم كما حدثت وبالتفصيل عندما كنت ابلغ من العمر 25 سنه كنت رشيقه بيضاء البشره وكان وزني تقريبا 46 كيلو وكان لدي أخت تزوجت وتسكن بجوارنا وكان زوجها معجب بي وقد حاول كثيرا التحرش بي في مناسبات كثيرة لكني كنت اصده بشدة وكنا نذهب الى مزرعة كبيرة لنرتاح ونلهو في نهاية كل اسبوع مع كافة الاهل وكانت المزرعة تابعه لزوج اختي الذي كان هو من يأخذنا اليها لان أبي كان مشغول جدا باعماله ويوصيه علينا وكان ابي يذهب بي كل يوم الى المدرسه وبعض الاحيان اذهب مع اختي وزوجها وفي احد الايام كان ابي مسافرا وكانت اختي مشغولة جدا بعملها فأرسلت زوجها لوحده ليوصلني الى المدرسة وركبت معه السياره فلاحظت بأنه يتجه الى طريق غير طريقنا فسالته اين ذاهب وقال لي طريق مختصر ولكن الطريق طال قليلا وانا انظر الى الطريق عرفت انه طريق المزرعة فسألته بغضب اين ذاهب وكنت أرتجف من الخوف فلم يرد حتى أوقف السيارة عند باب المزرعة وفتح الباب بجهاز الريمونت وادخل السياره واقفل الباب قال لي انزلي لاريك شيئا فرفضت بشده فتح الباب وسحبني بشده الى الارض وأمسك بيدي وادخلني الغرفه وقال أنه سيعود بعد قليل ليريني شيئا"جئنا من أجله وعاد بعد قليل وبيده عصا غليضة جدا وطلب مني خلع ملابسي فرفضت وبكيت فبدأ يلوح بأنه حقيقة سيضربني وجردني من كل ملابسي حاولت التخلص منه بكل الطرق فلم اقدر لدرجة اني تبولت على نفسي وتوسلت به لكن دون فائده ونزع بنطرونه

ولباسه الداخلي فرايت شيئا لم ارى مثله بحياتي قضيبه منتفخ وكبير لدرجة اني قمت افكر بأختي وكيف استحملت هذا القضيب الطويل المتين المنتفخ وكان طوله تقريبا 20 سم دون مبالغه فرجوته ان لايدخله لاني لازلت عذراء فطلب منى مصه فقط حتى لايدخله فرضيت ان امصه وعندما بدأت بمحاولة مصه كان يحاول دفعه اكثر وكنت احاول ان اتراجع الى الخلف الا أنه كان يمسك بظهري ويدفع به داخل فمي كنت أراقب تغيرات وجهه وأنا الحس وأمص بقضيبه فجأة أحسست بسائل يندفع داخل فمي كثيف وساخن حاولت ان ابتعد عنه لكنه أمسك برأسي تاركا"قضيبه يقذف داخل فمي وهو يتأوه آآآه آآه ويدفق المزيد حتى أكمل داخل جوفي فذهبت مسرعه الى ملابسي لكنه رفض وطلب مني الان... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål