صوت غريب بس عرفته ومارست الجنس مع مالكنت هذا الصوت الجميل

صوت غريب بس عرفته ومارست الجنس مع مالكنت هذا الصوت الجميل

انا اسمى مازن انا من مصر عندي17 سنه احنا عندنا عماره وكنا مسكنين شقه لعروسين هما مكنوش متجوزين من وقت قريب المهم سكنهلهم ومضى اسبوعين من السكن الكنت اعرف عن الجوز انهو شغال فى السعوديه وكنش بينزل الا كل سنه ونصف اهم حاجه وهو كان فى اجازته كان موجو وانا فى يوم من الايام كنت لسه جايه من المدرسه وكنت معدي من شقة العروسين سمعت الزوجه هى اسمها مروه بتتؤه بصوت خافض ثم فاجاه سمعتها بتصرخ بصوت عالى وبتقول وانبى ياحمد هو اسم جوزها دخل بصرع بصرعه واعد تتاوه سمعت هذا الصراخ قضيبى وقف وكنت حاسس انهو هيفرقع وبعد حوالى خمس دقائق سمعت صوت التلفونهم بيضرب ثم رد الجوز وسمعته بيقول انا جاي فى السكه حالا وبعد ماقفل سمعت مروه بتقوله وانبى يااحمد شويه كمان وكانت تبكى جامد اووي

وتقوله حطه بس خمس وانبى بس لم يعبرها بشى ثم وكانت مروه فى شده الشهوه وعلى فكره كانت جميله جدااا ثم خرج الزوج وانا صعدت اللى شقتنا وطول الاسبوع افكر فى هذا الصوت الجميل ثم سافر الزوج وانا كنت نازل كما فى عادتى انزل فى يوم من الايام الى المدرسه قابلتها وكنت انزل بسرعه كبيره وقعت وقعه صغره من السلم وهى كانت جايه من السوق ثم شاهتنى وكنت اظن انها هتتضحك عليا بس طلعت جدعه قامت حطه الشنطه وقومتنى ثم نظرت اليا وقالت مش انت مازن اندهت انها عرف اسمى ثم قالت شوف البنطلون اتقطع تعال اخيطوهلك قولتلها لاه انا هروح الندرسه قالتلى مش عيب العيال هيضحكو عليك ثم حطت ايدها الروعه على راسى وقالتلى اطلع معايا يله ثم طلعت معاها ثم قالتلى ياله اقلع قلتلها ايه قالتلى اقلع عشان اخيطلك البنطلون وكان قضيب كان هيفرقع وكنت خايف توفه قالتلى لا تستحيى يالا ثم قامت هيا وشده البنطلون فجاه ثم بان قضيبلى من فوق الترت ثم قالت اده الحلو الطالع ده ثم وضعت ايدها عليه كنت اقربت يغمى عليه ثم اقعده تحسس عليه من فوق البنطلوت ثم قالتلى القضيب هذا كبير اقوي على سنك ثم فجاه لا اعرف مش فعلت هذا اخذتها الى السرير واجلستها وكنت فى قمه الشهوه ثم قالت تريث يامازن ثم قامت هيا ونيمتنى على ظهري انا ثم خلعت التشرت وكانت تلحس فى ذبى مثل الافلام السكس وقعدع تمص وتعض وانا كنت اتاوه بصوت خافض ثم كبست عليه جامد اوووي بسننها وصرخت

ثم بقت على هذا الحال لمدة خمس دقائق ثم قامت وشده الكلوت بتعها من غير متقلع وشدة العبايه وقاتلى مص اقوووي وانبى ثم شدة رجلها بقوه ولحس فى ز... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål