أسمي (نجم) وعمري (20) سنة سأحكي لكم كيف ذقت طعم أول نيكة ومن كانت تلك المرأة التي نكتها وكيف .. عندما كان عمري خمسة سنوات توفي والدي ثم بعده بسنة تقريبا توفيت والدتي وليس لي أخوة أو أخوات فأخذني خالي معه الى الريف لأعيش معه ولم يكن خالي صغيرا بالسن بل كبير قياسا بزوجته فتوفى عندما بلغت التاسعة من عمري وكان بيت خالي الريفي بعيد عن الكثير من معالم الحضارة كالتلفزيون الذي كان من المحرم دخوله الدار وبقيت مع زوجة خالي وبناتها الاثنين اللتين تزوجتا قبل أن يصبح عمري الخامسة عشرة وبقيت زوجة خالي ترعاني فكانت ترتب كل أموري حتى الحمام كانت تحممني بنفسها فلم يبقى لديها سواي وكان عمرها قد قارب الخمسون ولم أكن أعرف شيئا عن الجنس لكوني قضيت حياتي في حرث الارض وزراعتها وهي تقريبا كل ماأتقن من حرفة حيث أخرج فجرا" لأعود في المغرب وهكذا ... وهو ماجعل جسمي يقوى وتبرز عضلاتي كالرياضيين وبعد مضيء سنة من زواج أبنتي خالي بدأت الاحظ أن زوجة خالي عندما تدخل معي الى الحمام تطيل النظر الى جسمي وتتعمد الاطالة في تدليكي وعندما تصل يداها الى قضيبي خلال الاستحمام تطيل لمسه وفركه وأحيانا تجلسني بين ساقيها وهي تفرك صدري فكانت حرارة جسدها تشعل بي نارا" ويصبح قضيبي
كفرع شجرة من صلابته وبدأت تدخل الحمام معي بقميص نومها الشفاف فقط وتدخل الشاور معي ليتبلل جسمها بعدما كانت تدخل بملابسها وتقف خارج الشاور لكي لاتبتل وكنت أحبها لدرجة كبيرة فلا أستطيع رفض أي طلب ولو كانت حياتي فأي شيء تريده يكون لديها بلحظات فقد كنت أسارع بنفسي لتلبية طلباتها وفي أحد الايام رجعت الى الدار فلم أجدها في غرفة الجلوس أو المطبخ كالعادة وفتشت عنها فوجدتها في سريرها فجن جنوني وأسرعت لاهاثا تكاد الدموع تنهمر من عيني مستفسرا" ماذا بك ياخالتي العزيزة وهو ماكنت أناديها به فقالت لاشيء ياحبيب خالتك توعك والم بسيط في بطني فوضعت يدي على بطنها ولم تكن ترتدي الا قميص نوم شفاف أبيض يبان من خلفه كل تفاصيل جسدها وقلت أين فقالت هنا وأشارت الى سرتها فوضعت يدي على سرتها وقلت هنا قالت لا أسفل قليلا" فنزلت بيدي أسفل السرة بقليل وسألتها هنا قالت لا أسفل قليلا" ياروح خالتك فوضعت يدي على فرجها وأنا أرتعش وقلت هنا قالت نعم ياروح خالتك فبدأت أمسح وأمسد كسها لعل الوجع أن يخف حسب أعتقادي وسألتها كيف تشعرين قالت أحسن بقليل فزدت من سرعة يدي وبدأت تغمض عينيها وترخي جسدها وهو ماأعطاني شعورا" بفائدة التدليك ليزول الالم ثم مدت يدها لتدفع بأصابعي الى داخل كسها وتقول لي دلك في الداخل ياحبيب خالتك فقد بدأت أرتاح وخف الالم قليلا" ففرحت جدا" ولشدة حبي لها مددت أصبعين لزيادة تخفيف الالم كما أعتقدت فتأوهت وقالت أأأي أأأأأأأأأأأأأأيه ياحبيب خالتك أك
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå