كنت راجع من الشغل واركب الاتوبيس وانا جالس على الكرسى اتت املراه فى الثلاثين من العمر ومعها *** الخمس سنوات وبجوارى وقفت وقفت من على الكرسى لكى تجلس هى وبسرعه قالت لا انا ملرتاحه كده قلت ما يصحش قالت لا اخذ الولا داء على حجرك قلت ماشى براحتك واخذت الولد على رجولى ويدى خلف ظهر الولد ومحطه تقريبا او محطتين والاتوبيس اذدحم بالركاب طلبت منها الجلوس رفضت للمره التانيه وفى نفس الوقت الركاب يمرون وهى قربت من يدى وفى اللحظه وضعت كسها فى ظهر يدى وحاولت سحب يدى من خلف ظهر الولد حضنت الولد لكى تحتجز يدى وكانها تقول اترك يدك وبدات بالفرك فى ظهر يدى والحجه حركه الاتوبيس انا لم استحمل بل عكست يدى وبدات امسك كسها بيدى وادوس واجره نحوى وهى تتلزز واا خلاص زبى اوشك على الانفجار فى البنطلون وهو يرفرف ومخنوق فى البنطلون عفوا الكرسى مفرد حتى لاانسى وعندما اختنقت نزلت يدى من امام ***** وفتحت البنطلون واول ما راس زبى خلرجت شويه والسيل نزل منه فى بنطلون ***** وارض الاتوبيس نظرت هى لى وكانها حزينه وانا بنظرتى طمنتها شويه وهى فهمت انى سوف اطفى لهيب كسها الهائج ومافيش محطه تانى قالت شيل الولد وفعلا شلت الولد ومشيت وراها وقالت انت هتدخل معى الشقه بانك ابن عم الراجل وهو مسافر واعطتنى شويه معلومات خوفا من احد يسالنى وفعلا دقائق وصلنا الشقه وعندما قفلت الباب قالت الولد علو اوضك ونام علشان عمو تعبان من السفر وهيرتاح يلا جرى ***** ولم اراه وقالت تعالى نشوف السيل الذى نزل فى الاتوبيس قلت تعالى ودخلنا اوضه النوم وهى ماشيه تقلع الهدوم وترمى فى الارض الا انم وصلت السرير قلت لها خليكى واقفه لاتتحركى وقربت منها وانا امسك كتافها واديرها للخلف
واقول لها ميلى لقدام على السرير وخلى راسك مدلدله ناحيه السرير قالت هتعمل ايه قلت لها لاتسالى وشوفى النتيجه وفعلا نفذت كل ما اطلبه وميلت اففففففففففف ياعالم ارى امامى طيز وكس وكانهم يضحكون من الفرح وبهم صمغ لازق وبدون ماشعر مسكت كل طيز بايد ومديت لسانى فى خرم طيزها وبدات الحس بطرف لسانى وهى ترتعش ومش عارف بتقول ايه وانا مش دارى بنفسى فعلا تايه ومن طيزها لكسها لطيزها تانى واكرر من هنا لهنا مئات المرات وانا حاسس بكهرباء اكتر من الكهرباء الذى اشتغل بها وهى كانها ترقص بس بجسمها الاسفل وتنزل يابنات دموع من كسها تسيل على شفايفى وخدى ورقبتى وانا الحس الحس الا ان وجدت لسانى كله داخل جو طيزها والرائحه التى من السائل لها طعم اخر انا لن ادرى بنفسى الا ان اسيل بالمنى من كتر الحلاوه على الارض وهى حقيقى تبكى والدموع تنزل وانا بطات شويه صرخت وقالت انت ليه بطلت قلت لها نزلت التفتت ونظرت للارض ونزلت على ركبها وبدات تاخذ بلسانها من على الارض وتبلع وتقول حرام عليك ل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå