%>








مغامراتي مع ابن خالي(قريبي فتحني)3

مغامراتي مع ابن خالي(قريبي فتحني)3

لقد اخذ مني برائتي و بقوة كت اتمنع و قلبي ملتهب بنار الشهوة التي كانت تفضحني و انهارت مقاوماتي امام وحشيته و رجولته و اصراره في ان يمتلكني و يهدي من هياجه عليا و فعلا اطلق العنان لقضيبه الصلب المنتصب و جعله حر طليق ليمزق من كل منطقة حساسة في جسدي و ليفتحني من كل الجهات و يعرفني لذة النيك في الوقت الذي كت اجمع فيه ما يتبقي من ارادتي الا سرعان ما كان يخترق بزببه الذي يفتقر من الرحمة و يشق و يخترق عرض طيظي و يكشف من عورتها و عورة جسمي و يفتح خرم طيظي و انا اشعر بتمزقه و كاتم للصرخة حتي لا تستيقظ امي ولا اعلم هل كنت خائف منها ام عليها ام من ان تمنعه من الاستمرار هل انا استمتعت ام لا هذا ما يحيرني طول هذه الفترة فقد مر الان حوال 4سنوات منذ ان ابن خالي استطع ان عرفني و تزاوج معي و مازلت اسأل نفسي هل ابن خالي اغتصبني ام انا تكرت له نفسي و لم اعرف الاجابة و لم يكن مهم فقد كان هناك شئ واحد مؤكد انني اريده ان يككر ما فعله معي مرة اخري بل مرات و كل مرة كت اغريف فيها كت اخاف و انسحب في اخر لحظة لا اعرف لماذا و كأنني سأتفضح و لكن بعد فوات الاوان فيكون قد هاج عليا و قرر ان يهدي من ينبوع هياجه و احتياجاته و ان يفرغ افرازاته عليا و يتطلع و ينظر بجسدي بعد ما تبلل من سائله حتي في النهاية تعودت و اصبحت منيوكة لكل زبر هايق و اصبحت خول يهيخ عليه الرجال عندما لا يجدو امرأة تسد احتياجاتهم يفضضو من شهواتهم فيا

مازلت اتذكر تاني مرة امارس فيها الجنس و كانت مع ابن خالي في نفس اليوم عندما انا الدي دعوته و كأن نياكه لطيظي ا ول مرة لمست قلبي و

كأنه ينيك قلبي لا طيظي و عضوه الطويل يطلق في قلبي و يفتحه ليستكن فيه بالقوة و العنف و اكتشفت انه عندا اتسطاع ان ينكحني لم يأخذ شرفي فقط ولا طيظي ايضا متعته بل و ايضا قلبي اصبح له لدرجة انه جعل نفسه قواد لي بدل من ان يكون لي حبيب و زوج عندما استيقظت كل مشاعر الانوثة داخلي و جعل شأني شأن كل النساء الا انه اذلني و انا خضعت.

ذكره و هو في الحمام ينشف جسده المشعر من مركز صدرة و باطه و حول صررته و شعر عانته الغزير و فقاده اصبح يؤثر في كأنني فتاه ممحونة محبة للنياكة و هو يأخد متعلقاتي ليقبل في نياكي مرة اخري حتي جاء الوقت الذي اصبحت فيه عاهرة عندما اقترح ع ماما ان يأخذني للجيم الذي يتمرن فيه و اذكر اني اتحايلت عليها سرا ان ترفض بأي حجة ولكنها استغرب... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål