المحارم

Bindu | 1383 | 9 min. | Kategorier

Story Photo

: صديقة أمي والمساج

أَتذكّرُ صديقة أمي لينا كَانتْ تَجيءُ مرّتين فيالأسبوع لإعطاء أمي جلسة تدليك.

بعد ذلك تقوم أمي بعمل مساج لها . كانتا تقومانبالمساج وهما عاريتان

تماماِ، لكن بعد أن تغطيا أردافهم بالمنشفة.أما أنا لميعيروني أي

اهتمام أو يخجلوا من وجودي فقد كنت في الحادية عشرة من عمري كنتانظر

إليهن بكل راحه وذلك لصغر سني فلم اكن اهتم لما كنت أشاهد من أجسام

عارية (جزئي.في بَعْض الأيامِ كنت أَجْلسُ وأراقبْ وهن يدلّكوا بعضهم البعض

مِنْ الرأسِ إلى أخمص القدم .

عندما أصبحت في الثانية عشرَه،أصبحت أهتمبمراقبة ما يجري من تدليك أكثرِ

من قبل، أُصبحُت أكثر شوقا لمعرفة أجسامهم .مَرَّاتٌ كنت أستطيع أن المح حلمات

أمي أو صديقتها بينما كانت تنتقل من مكانهاوتغير موضعية التدليك .

أَتذكّرُ يومَا أنّ لينا أصبحتْ مهملة إلى حدٍّ ماواستطعت أن أرى شعر عانتها

الأسود بينما كانت ترتدي ملابسها .عندما رأتني غطتنفسها بسرعة بالروب .

بعد بضعة شهور، أصبح عمري ثلاثة عشرَ، تَركَت ليناالبلدةً. بدأت أمي تشتكي

بأنها مشتاقة لجلسات المساج خاصة أنها بدأت تشعربالأوجاع والألم بعد

عودتها من العمل .عندها فكرت لماذا لا أحل مكان لينا وأقومبعمل مساج لأمي

المرهقة وحتى أستطيع أن أرى جسم أمي العاري عن قرب وأن أقومبتدليك

جسمها الجميل .

ذات مساء تفاجأت من نفسي عندما تجرأت واقتربت من أميوعرضت عليها

أن أقوم بجلسة مساج لها بعد عودتها من العمل وكم كانت دهشتي كبيرةعندما

وافقت وبسهوله . قالت لي بأن أجهز الطاولة بينما تقوم يتغير ملابس العمل

وتستعد للمساج. بعد دقائق قليلة عادتْ والروب ا عليها ومنشفتان. أدارتْ

ظهرها لي ولَفّتْ واحده حول خصرِها ثمّ نامت علي الطاولة على بطنها وذراعيها

على جوانبها. كم كان صعبا علي أن المح صدرها وهي تقوم بذلك . بَدأتُ بفَرْك

رأسها كما كانت لينا تفعل لعِدّة دقائق ثم تَحرّكتْ لأسفل ظهرِها حتى حدالمنشفةِ

قالتْ أمي : " كم أنت تلميذ جيد لقد تعلمت بسرعة وأصبحت مدلكا بارعا

جدا ".بعد ذلك ذهبت جهة قدميها وبدأت بتدليكهما . ساقيها كانت مستقيمة

وقريبتان من بعضهما البعض ، لذا عندما حاولت أن أرى ما بينهما لم أستطع

أنأرى شيئا .

عندما أنا انتهيت من أقدامُها، نامت أمي مسترخية تماماً. صَعدتُقليلا

باتجاه فخذيها وحركت ساقيها قليلاً لأفتحهما بلطف ، أمي لما تقاوم ما كنت

أقوم به . بعد ذلك بدأت بتدليك باطن ركبتها باهتمام أكبر. في هذه الأثناء

كانت أمي تتمتم ببعض عبارات ا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå