أنا و سعيد

Bindu | 1451 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

في كل مرة كنا نذهب فيها انا و زملائي في العمل بمطعم الوجبات السريعة لنغير ملابسنا و نرتدي زي العمل كنت اتمنى ان يكون سعيدا معنا فمنذ اللحظة الاولى التي رايته فيها بسرواله الداخلي الملتصق بوسطه و انا لم يغب عن مخيلتي الحجم الكبير لزبرة الذي لم اره لكنه يعرف عن نفسة من تحت السروال الداخلي .

و في يوم كنا فيه على وشك الاغلاق ليلا و كان سعيد ينهي اعماله و انا كنت اوضب اخر الاشياء اللازمة .

و عندما انتهينا اكتشفت انه لم يبق غيرنا بالمطعم و قال لي سعيد : انا ذاهب لابدل ملابسي فقلت له و انا ايضا

و قلبي يدق فرحا و جسدي يكاد يطير من اللذه التي انتابتني في تلك اللحظة و انا استعيد صورة زبر سعيد فكيف و انا الان ساعود للقاءه من جديد .

و في غرفة الملابس كنت اتصنع اي شي لاتلكك حتى استطيع رؤية ولو طرف زبره من تحت السروال و هو يبدل ملابسة لدرجة ان عيني لم تفارق وسط سعيد و لم الحظ انه انتبه الي و انا اراقبه فقال ماذا هل ترغب به ؟

و بسرعة ملهوفة و لا شعوريا اجبته و الاه تسبق جوابي : يا ريت

فامسك سعيد بيدي و وضعها فوق زبرة و هو مرتدي سرواله فكان متحجرا كالسهم الذي يريد تمزيق كل من يقف امامه ، و انا في تلك اللحظة لم اعد ادري بمن حولي و كاني فيعالم الاحلام

ايقظني سؤال سعيد : هل تريد تذوقه ؟ سبقتني كلماتي وقلت اجل

فقال لي ما رايك ان تبيت عندي الليله فانا كما تعلم اعيش وحيدا و نستطيع ان نمضي وقتا رائعا

و كنت هذا ما اتمنى سماعة

انطلقنا باتجاه بيت سعيد و انا اعد الخطوات و الدقائق اريد ان اصل و امتع نفسي بزبره .

ما ان اغلق سعيد باب البيت حتى حضنني بقوة و انفاسه المتسارعة تهب في وجهي و شفتاه تتحسس كل ما تقع عليه

و زبره المتحجر يحتك بجسدي و كانه يريد تمزيق البطال ليخرج و يمزق بخشي .

بدانا نقلع ثيابنا و نلقيها على الارض في اي مكان و خطواتنا المتسارعة باتجاه السرير و شفتاه تطلق على شفتاي و التنهيدات تكاد تحرق كل شيئ من شدة اللذه و النشوة

القى بي على السرير و قال من زمان الاحظ انك تراقبني و انا كنت اتحين هذه الفرصة

و استلقى فوقي بكل زخم و جسدي صار من فرط النشوة و اللذه ينتفض يريد ان ينطلق في عالم المتعة بلا توقف

نار مشتعلة في جسدينا لن يقف في طريقها اي شيء كان

يسالني سعيد : اتريدني فاسارع بالقول اجل اجل اجل و انا بالكاد التقط انفاسي المتسارعة و كاننا في سباق مع الزمن

اشعر بزبره يحتك ببطني و صدري و ساقي و حرارته تكاد تلهبني و العرق يبلل اجسادنا و تتساقط قطراته لتبلل السرير الذي يهتز بكل عنفوان على

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå