انا وريم

Bindu | 858 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

كانت ريم فتاة جميلة جدا لعائلة فقيرة في احدى القرى البعيدة منذ صغرها كانت تحصل على اعجاب الجميع

لكن مع اشتداد بؤس الاسرة و فقرها اضطروا الى دفع ريم للاشتغال كخادمة في عمر الرابعة عشر

و كنت محظوظا بأن تأتي ريم للعمل في بيتنا حيث اعجبث بها منذ أول نظرة اليها

في البداية كانت ريم خجولة و لم تكن كثيرة الكلام او الضحك بل كان كل همها هو القيام بالاعمال المنزلية

و بالمناسبة حاولت كثيرا التقرب منها لكنها كانت ترفض الحديث معي بشكل قاطع

و في احدى المرات هددتني بفضحي امام الجميع اذا كررت مضايقاتي لها

كانت ريم تنام في غرفة واحدة مع خادمة أخرى لذلك لم تتح لي الفرصة للانفراد بها

بصراحة كنت معجب بها و أتمنى أن أمارس معها الجنس بشدة لكنني كنت أوهمها بالحب البرئ الصادق

لكن أتت لي الفرصة التي حلمت بها ففي احدى العطل قررت العائلة السفر بشكل طارئ لمدة يوم واحد

و في نفس الوقت جاء موعد الاجازة السنوية للخادمة الاخرى لتذهب الى اهلها

أما أنا فتدرعت بالانشغال بأمر مهم و عدم قدرتي على السفر مع العائلة حيث اقتنعوا بذلك

و هكذا اتيحت لي فرصة الانفراد بريم في المنزل الكبير لوحدنا مدة يوم كامل

بعد مغادرة الجميع حاولت أن اتجاهل ريم لاعطائها الانطباع بانني لست وحشا ينقض على فريسته

لكن بعد مدة نادت علي من المطبخ لتناول الطعام الذي اعدته بنفسها

و من شدة سعادتي انضممت اليها و شكرتها و اثنيت على اتقانها للطبخ فبادلتني لاول مرة بابتسامة

كانت الابتسامة هي المشجع لي فاستمررت في محادثتها لمدة طويلة فوق المائدة

و استغللت الفرصة في احدى اللحظات و ذكرتها بحبي لها و اعجابي الشديد بها

وردت علي بخجل و ماذا تريد مني اذن اذا كنت تحبني

اجبتها بكل جرأة و شجاعة أريد أن أراك عارية تماما من ملابسك

أحست ريم باستغراب و خجل شديد و اسرعت بطمأنتها أنني أمازحها فقط

فردت بابتسامة بأنها لم تتعر في حياتها أمام أي ولد لكنها تمنت ذلك في قلبها

أسعدني ردها فقمت اليها مباشرة و استأذنتها لمنحي الشرف لازالة ملابسها

بدأت بنزع بذلتها ثم قميصها و سروالها ثم ظهرت لي ملابسها الداخلية الحمراء

و أصبح وجها أحمر من الخجل فطبعت قبلة ساخنة على خذها الناعم

لم أستطع مقاومة نفسي فمددت يدي و عريت ثدييها البارزين و انبهرت بروعة نهديها الفاتنين

فقمت بمصهما و لعقهما وهي تستمتع من شدة المتعة و اللذة

بعدها مددت يدي لنزع تبانها فانفعلت ريم فجأة و صفعتني بقوة على خدي

و قالت بغضب لقد تعريت لك كما أردت فلماذا تريد نزع تباني يا عديم الحياء

فاستغربت لذلك خصوصا أ

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå