انا شخصيا احيانا في النت لكنني ارى فتيات وشباب يرفضون بحكم العمر لانني كبير في اواسط الثلاثينات محادثتي في يوم صدفه لقيت فتاه بالنت لكن تبين بعدها انها امراه تبلغ من العمر سبع و اربعون عاما و اسمها منى و احكي ليكم بدايتي معها الان تعارفنا وتحدثت معها اول يوم وحاولت فصلي فقلت انتظري هل تتركيني لانني اصغر منك قالت لا لاكنها تشعر بان حديثنا يوصل للخيانه بحكم انني متزوج وهي متزوجه و عرفت من وصفي لزوجتي بانني لن اتركها و اننا نتمتع بحياة جنسيه رائعه لاكنني قلت لها ما تريدين مني من نصائح فاساعدها و حلفت لها انني لن اراها واعرفها ولن تعرفني الا بالنت مهما كانت على اساس ان اكون صديقا لها لو استمررنا بالمحادثه و بالفعل استمررنا بالمحادثه طيله شهر لكن بشكل متقطع . اوصف لكم حجمها طويله ضخمه طولها 180 ووزنها يفوق 110 من الخجل لم تقل لي وزوجها لا يهتم بها كثيرا الا مرتين في كل ثلاث اسابيع. بعد الترحيب و السوال اخبرتني ان ابنها ذات العمر 22 عاما يعاندها دائما وقلت لها ليه قالت انها طلبت منه حاجه من السوق ويرفض باستمرار ولا يعطيها فلوس الا ما يحبه وسالتها هل هو متزوج قالت لا و قلت ان ابنك افكاره في شيء واحد فقالت ما هي قلت لها الجنس هل لازم ازوجه قلت لها لا لكنك مشكلتك ان ابنك لا يطيعك ويعاندك صح قالت نعم قلت لها هل تلبسين كويس بالبيت قالت نعم و قلت لها عليك بتخفيف ملابسك من الحجب كانك تتصورين زوجك بالبيت قالت ليه هل تريد عمل الحرام قلت لها لا لكن حينما يرى جسدك ربما يتغير ويصبح يطيعك قالت انصرف و غضبت مني و قطعت الاتصال بي و بعد شهر تقريبا لقيتها تفاتحني فاعتذرت لها باشد اسف ممكن لكنها قالت لي لا يهم قلت لها شكلك مبسوطه وقالت لي كيف تحس كانك موجود جنبي قلت لها انني حين اكون معها احس احيانا بالمشاعر وليس دائما لكن المره هذا انا متاكد انك مبسوطه قالت انك محق و قلت لها سردي لي كيف تغيرت فقالت انها بعد ان انقطعت اتصالها بي بايام تجادلت هي وابنها وخرج من البيت ثم ثاني يوم بعد ان ذهب زوجي للعمل و بقى ابني نائما في اجازه ذهبت للاستحمام بعد انتهاء الاستحمام تذكرت ما قلت لي فتجملت و حاولت مصالحه ابني و ذهبت الى غرفته وقد استيقظ اول ما رايته كان غضبان عندما دخلت تغير ملامحه واضطرب و قلت له مرحبا يما قال اهلين يما قلت له انا اسفه على ما عملت لك . رغم علمي انني كنت محقه .
قال لا يما لكنني دائما ضغط العمل ضدي لذا انا غضبان لا انا الاسف قالت لا يهمك يلا نفطر و قمت وذهبت و نظرت من الوراء و رايت ابني ينظر الى مكوتي بجراة دون ان يعلم بانني رايته باللحظه و ذهبت للمطبخ و شعرت بانني اجمل امراه بالعالم و ثم بعد ان جاء للمطبخ تعمدت ان اريه مكوتي بالانحناء لجلب الصواني او ال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå