أصبحت مدمنا لجارتى الجميلة الحنونة المربربة السمينة أم لولو فبالرغم من أنها فى الثانية والخمسين من عمرها وأنا لم أزل فى الثانية والثلاثين ، إلا أن جسدها المثير الممتلىء بالدهن الأبيض وشعرها الذهبى الناعم كالحرير حتى فى عانتها وحول فتحة طيظها، كان أكثر مما أستطيع مقاومته ، كانت لى نبع إثارة مستمرة واشباع لاينتهى أنهل منها وأشرب ولا أشبع أبدا ، كانت بجوعها وشبقها وشوقها الى الحب والى الجنس متجددة مبتكرة دائما فى كل دقيقة ، وكانت خبراتها الطويلة والمتعددة مع اختلاف مصادرها فى الحياة منذ نعومة أظافرها فى الطفولة وحتى اليوم ، كانت لاشك أنها دائرة معارف ومحيط من الأسرار الجنسية تبدو لى وكأنها عالم جديد منفرد، كنت لا أطيق البعد عن ذراعيها وصدرها ، أخلد اليه كالطفل الرضيع لأجد الأمان والحنان والحب والدفء والفهم والرعاية بصدق واخلاص شديد ، وكأن أم لولو قد خلقت خصيصا لى بالرغم من أنها تزوجت وأنجبت من غيرى ، وبالرغم من أنها أم لولو وابنها هو عشيقى الذى أمارس معه الجنس كل يوم بعلمها وتحت بصرها ورعايتها لنا معا وكأننى ابنها أيضا مثل لولو، كانت ممارستها الجنسية معى قادرة على اشعالى كالبركان ، كانت تحرقنى وتكوينى وتسعدنى وتقذف بى وراء السموات وتدفننى فى جسدها كلى من قمة رأسى وحتى أصابع قدمى ،
كانت تحتوينى جسديا وجنسيا ونفسيا حتى ذبت فيها ذوبانا تاما وتلاشيت داخل عالمها كما تتلاشى الفراشة فى النار، ولكنها كانت تقول لى عكس كل هذا ، كانت دائما تشعرنى أنها تلاشت فى شخصى وقلبى وعواطفى ولايمكن لها أن توجد أبدا إلا بوجودى معها وهى فى أحضانى وبين ذراعى ، تقول لى دائما أننى سر السعادة والوجود لها فى الدنيا، كل منا يشعر بنفس الأحاسيس والمسئوليات والأهمية والضرورة للبقاء فى الدنيا بالنسبة للآخر، أحببت أم لولو بجنون وفقدت معها كل الحرص وسلمت لها كل أسرارى وعقلى وذاتى ومالى ومفاتيحى ولم اعد أخجل من أن أسألها وأناقش معها أى شىء فى الوجود ، ولقيت عندها أضعاف هذا الحب والثقة لدرجة أنها قد حاولت الأنتحار يوما عندما رأت فى حقيبة عملى تذكرة سفر الى سوريا ، وظنت أنى هجرتها وسأتركها وأسافر، ولكن ابنها أنقذها فى الوقت المناسب وأخرجتها من الرعاية المركزة وأنا أؤكد لها أننى لا أستطيع التنفس للهواء إلا بعد أن يمر أولا على رئتيها فتتنفسه هى أولا ثم آخذه من فمها لأتنفسه وفيه من جسدها الكثير ومن قلبها الحب والحنان ، والشوق والشبق والهيجان ،
وياعجبى ويا لوعتى يومها حين أصرت أم لولو أن تمارس معى الجنس وهى معلقة فى الأنابيب والمحاليل داخل غرفة العناية المركزة ، فأغلقت علينا الستائر بحجة مساعدتها فى تغيير ملابسها الداخلية والتبرز وتنظيفها بحجة أننى زوجها، ثم نكتها أكثر النيكات
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå