في يوم من الايام طلبت مني اختي والتي كانت مطلقه وفي الثلاثين من عمرها ان أجيب لها عمال علشان يركبون لها الأثاث وغرفة النوم الجديدة في غرفتها فقلت لها ما فيه مشكله بكره أجيب لها كم عامل علشان يشتغلون في الغرفه واتصلت على احد العمال من الجنسية الباكستانيه فوافق وقال لي انه سوف يتصل علي في الصباح لكي ادله على البيت وفي صباح اليوم التالي اتصل بي العامل الساعه الثامنة وأخبرته مكان البيت وبعد نصف ساعه جاء العامل ومعه عامل اخر وكانت غرفة اختي في الدور العلوي فصعدت فوق مع العمال وقد كانت أمي في زيارة
صباحية لجارتنا واختي المطلقه نائمه في غرفه ثانيه غير غرفتها واختي الثانيه نائمة في غرفتها فادخلتهم الى الغرفه وبدأو العمل وبعد ربع ساعه قال لي العامل انه يحتاج الى مواد إضافيه وأنها في سيارتهم موجوده فنزلت لاحضرها وبعد خمس دقائق صعدت اليهم ورحت الي الغرفه فلم اجد احد فاستغربت اين ذهبوا وخرجت من الغرفه للبحث عنهم وخفت انهم دخلوا على احد أخواتي وهن نائمات وكنت محق فقد ذهبت الى غرفه اختي المطلقه ووجدت الباب مفتوح وصوت العمال في الداخل وفي هذا الوقت قلت لن اتسرع ابي أشوف وش يشون فيها وهل ينيكونها وهي وش بتسوي معهم فوقفت عند الباب وشفتهم عندها وهي نائمه علي ظهرها وشالو عنها البطانيه وواحد صار يلمس فخوذها ويرتفع الى ان وصل الى كسها والثاني يلمس
نهودها ولما ضغط الباكستاني على كسها بإصبعه صحت اختي من النوم وتفاجأت بهم وهم فوقها يلمسون جسمها وتقول لهم انتم مين ومن دخلتم البيت فقال لها العامل جابنا اخوك علشان ننيكك ونبسطك ولما سمعت هذا الكلام بدأت بالصراخ فسد العامل الثاني فمها بيده وهي تصرخ وتبكي فقلت في نفسي هل ادخل لأخلص اختي منهم او انتظر علشان أشوفها وهي تناك من الباكستانيه فصبرت وصرت اشوفهم ثم بدأ العامل في خلع ملابسها من تحت وظهر فخذيها ثم ظهر كلسونها الذي تلبسه ثم خلع كلسونها وبان كسها لي ولهم وبدأ في لحس كسها شوي ثم تحول الصراخ والبكاء الى اهات و اه وشفتها وهي تبحث بيدها عن زب العامل الذي يمسك ووجدته وبان انه منتصب وكبير ولما شافها كذا رفع يده عن فمها وبدأت تقول لهم نيكوني بسرعه ابيه في كسي نيكوا كسي فقام عنها اللي يلحس كسها وفسح سرواله وظهر زبه وكان طويل وكبير وراس ربه كبير جدا وشافت زبه وابتسمت ورفعت رجليها لفوق وفتحتهم وبان كسها اكثر ومسكت زبه بيدها
وقربته من كسها ... Les hele novellen
