%>








انا وصديقي وابن العمدة

انا وصديقي وابن العمدة

أعزائي القراء كم هي صعبة البداية في كتابة أي شيء احاول دائما جاهدا ان القي البداية المناسبة لكل ذكرى من هذه الذكريات التي اكتبها وانا اعرف بأن ليس كل ما

يكتب يقرأ وانا ادري بأني لست كاتبا او اديبا لكني احاول بقدر استطاعتي او اوصل هذه القصص الى الانسان المثقف والغير مثقف على حد السوأ , واعرف في الاخير بانكن

ستسامحوني اذا اخطأت بكلمة او عبارة . البداية دائما صعبة لكن بردودكم وارائكم حول ما اكتب هو مهم جدا لدي لاني اتعلم من انتقاداتكم وافرح لتشجيعكم فلنبقى بهذا

التواصل معا ودمتم .

كان احد ايام الربيع الرائعة حيث كان الجو جميلا جدا والشمس تبعث اشعتها لتغطي مدينة بيروت من شمالها الى جنوبها والسماء كانت صافية الزرقة لايوجد للسحاب مكان

فيها

وكنا جالسين على طاولة الغذاء انا وابي وامي نأكل بشهية ولم يكن باقي على أجازة الربيع اللا اسبوع واحد وبعدها ساكون حرا من الدراسة لمدة ثلاثة اسابيع

بأكملها الهو واذهب اينما شئت ولاافكر في دراسة ولامذاكرات ولاواجبات مدرسية . نظرة الينا ابي نظرة معها ابتسامة مرسومه على وجه الوسيم وقال موجها كلامه لوالدتي

لقد اتصل بي عبدالسميع من القاهرة وطلب منا ان نزورهم هناك وسيأخذنا الى الارياف لقضاء اسبوع بمناسبة اجازة الربيع فقفزت من مكاني وانا غير مصدق الارياف يابابا

يعني الصعيد انا احب مصر وقلت بلهجة مصرية دي مصر ام الدنيا يابا الحج ضحك ابي طويلا حيث اخذ يشهق وهو يقول انك ولد عفريت ياساهر تتكلم صعيدي كمان ضحكنا كلنا

فقالت امي بقى لنا سنين طويلة لم نذهب بها الى مصر من كان عمر ساهر سبعة سنين فقلت لماما يعني صار لنا سبعة سنين لان الان عمري اربعة عشر سنة وقلت موجها كلامي

لابي وهل سيون عمرو ابن السيد عبدالسميع موجودا قال بالتاكيد سيكون موجود وان السيد عبدالسميع اكد عليّ بان تكون انت موجود في السفرة وسرح بي الخيال وقبل سبعة

سنين حين جاء السيد عبدالسميع

وزوجته وابنه ليزورونا في بيروت حيث كان ابنه عمرو صبي صغير لكن جميل جدا وكنا دائما نلعب سوية ولم اكن بعد قد شعرت بشعور الجنس

, ولكني حتما سوف لن ادعه يفلت هذه المرة من يدي . انتبهت الى والدي يقول حسنا اذن حظروا انفسكم للسفر بعد اسبوع ,

وصلنا الى مطار القاهرة وانا كلي شوق وحنان لهذه المدينة الرائعة ام الدنيا ومدينة الحضارات التاريخية على مر الاجيال كنت قد زرت مصر وانا صغير وها انا هنا في ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål