كنت اجلس في المقعد الخلفي بجانب أختي بينما أبى يجلس في المقعد الأمامي بجانب أمي ويحمل حقائب السفر .. وأخيرا نحن مسافرين إلى المنطقة الشرقية ، على بعد أربع ساعات من البلدة. هناك أمي وأبى وأنا عندي ستة عشر سنة وأختي فريال عندها إحدى عشر سنة.. لقد وصلنا إلى أطراف البلدة ، فريال توقفت عن الشكوى وتحاول أن تستريح في جلستها حتى تنام لكن الشنط كانت في الطريق فقلت : لها ميلي علي ونامي .. فابتسمت ولفت ظهرها ووضعت رأسها على حضني ووضعت رجلها فوق الشنط وقالت : شكرا يا سالم.. وبعد عشرة دقائق كانت قد نامت . فنظرت إليها لأشاهد ملاكا ، شعرها اسود طويل.. بدت في شكل لم أراها فيه من قبل. أنا أراها كثيرا وهى تخرج من الحمام أرى جسمها الطويل وصدرها الذي بدا يتشكل وكسها الذي لا يوجد علية إشارة لأي شعر عليه لحد الآن.
وضعت ذراعي على فريال حتى لا يقع مسند المقعد عليها ، إنها أكيد تشعر بذراعي لأنها نائمة على جانبها وواضعة ذراعي تحت إبطها. كنت انظر من النافذة بينما اشعر بفريال تتحرك ، وضعت ذراعي على صدرها فنظرت إليها لأجدها مازالت نائمة في ثبات عميق. شعرت بشكل ثديها في يدي وهنا اهتزت السيارة أحسست حلمتها في يدي.. هل يجب أن اسحب يدي بعيدا ؟ لربما لا هي قد تستيقظ وتعتقد إني لمستها عن عمد. لكنة إحساس جميل جدا أن المسها.. إنني انظر إلى طول جسمها وهى نائمة تنورتها مرفوعة إلى أعلى أفخاذها. وكل الذي أستطيع أن أراه هو كيلوتها القصير ، إنها لا تشعر بلعبي في ثديها ، لذا فقد واصلت لعبي بعد أن رفعت فانلتها حول وسطها ، بدأ قلبي ينبض بشدة عندما وضعت يدي على هذا اللحم اسفل ثديها ولم تتحرك ، وبشكل تدريجي سحبت يدي لأعلى وأمسكت ثديها بيدي ، إنني اشعر بحلماتها التي بدأت حساسة جدا وفجأة تحركت ومسكت بفنيلتها وسحبتها لأسفل على يدي بينما يدي مازالت تحت فنيلتها وعلى ثديها ثم وضعت ذراعها على صدرها . لقد حوصرت ، فإذا حاولت سحب يدي كنت متأكداً أنها سوف تستيقظ ، تركت يدي كما هي وسريعا وجدتها قد ذهبت في نوم اعمق من الأول بينما أنا في موقف صعب وعقلي ملئ بالأفكار لأني لم أفعل هذا من قبل بالرغم من أنى رأيتها عارية كثيرا .. بدأت العب في حلمتها ثانية فتحركت ولاحظت ابتسامة على وجهها. يا إلهى إنها تستيقظ.. يدي تجمدت بينما هي تأخذ يدي عليها وتحركها فوق ثديها وتشجعني لأستمر .. أنا كنت قلق من
والداي فقد يرون ما يفعله ابنهم في بنتهم فسحبت يدي بعيدا ، فنهضت وهي تتظاهر بأنها مستيقظة وابتسمت لي . هنا صاح أبى انه وقت الاستراحة وتوقف قرب محطة البنزين.. خرجنا من السيارة ومشينا إلى ماكينة المثلجات وأمنا ذهبت إلى المرحاض وأبى يملأ السيارة .. قلت لأختي أنا آسف يا فريال أنا لا اعرف ماذا حدث ، فتب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå