انا نواف و لي اخت توأم اسمها ريم 18 سنة كنا نحن الوحيدان بالبيت و امي و ابي والقصة ده حدثث مع اختي قبل سنة لما كنا في بيت البحر مع جدتي في الصيف كانت غرائزي الجنسية مرتفعة و كنت اعشق اختي كثير كانت قوامها مملوء و طيز بيضاء كبيرة كنت دائما تجنن من المحنة لما تلبس بيكني السباحة وتنزل تسبح وبالاخص لما كانت تجري او تلعب الكرة الطائرة كانت تهتز مثل الهلام واو لم يعرفنا احد على الشاطئ فقط جدتي و التي لا تفارق البيت كنا نجتمع مع الاصدقاء بالليل حول النار والغيتارة حتى وقت متأخر فيذهب الجميع و نبقى فقط انا و اختي و نجلس بقرب بعض و نحكي و كنت اعانقها ولا ترفض كل ليلة تمر ويزداد عشقي لها مرة كنا مجتمعين حول النار كنا نلعب لعبة القارورة من يأتي مقابل اخر يقبله ادرت القارورة و اتجهت نحوي و اختي لم نعلم ماذانفعل لكن رفضنا بالطبع مع العلم ان الحميع لا يعلم انها اختي اصر الجميع و الحاح قبلت ذلك وقبلتها في فمها قبلة صغيرة لكن كانت اجمل شفتان حمراوان اقبلهما اصبح وجهها احمر و خرجت من اللعبة و بقيت انا العب وبعد انتهاء ذهب الجميع كالعادة وجلسنا بدون كلمة كان الجو متوترا لم اعرف مااقوله موقف غريب فشكرتها على القبلة لكنها غضبت كثيرا وقالت لي لماذا فعلت ذلك و بدأت تصرخ في
وجهي لم اعرف كيف اسكتها فقبلتها وقلت لها اني احبك حملت نفسها و رجعت للبيت اغلقت عليها في غرفتها وانا ذهبت لغرفتي بعد ساعة تقريبا جاءت كان الظلام حالكا و نامت جنبي و اقتربت مني وقالت لي بصوت خافت انا ايضا احبك لكن انت اخي لا استطيع لم ابالي نهضت من مكاني و اقتربت من وجهها وقبلتها و قلت لها لا ابالي لأحد وبدأنا نتبادل القبل نزعت عنها ملابسها و بدأت اداعب تديها الكبير الحسهما تم نزلت للأسفل الحس كسها و عسلها واووو كانت مهتاجة كثير كانت تتأوه بصوت خافت نهضت و رفعت رجليها و بدات امرر زبي على كسها و شفتي كسها و بظرها حتى اهتاجت كثير وبدأت تطلب مني ان ادخله ثم ادخلته و بدأت بنياكتها حتى قرب يتدفق المني و اخرجته و نزلت على بطنها و نمنا فوق السرير نستربح و بدات تحكي لي عن مغامراتها الجنسية ومين اول فتحها ثم سألتها عن طيزها هل جربت ذلك قالت لي هل تعجبك اجبت اجل فقالت عشان هيك بتنظر اليها طوال الوقت لما نكون بالبحر بدأنا نضحك ثم اخبرتني انها وسعة و انها كانت تتناك من طيزها كثير قبل ما تنفتح كسها فقلت لهاعشان هيك هي كبيرة فضحكنا ثم اهتجت و قام زبي و قفت و طلبت منها ان انيكها من طيزها فوافقت و نامت على بطنها و رفعت مؤخرتها الهلامية الكبيرة لفوق و بدأت ادخل زبي فدخل بسهولة لكنها بدأت تتوجع لأن زبي طبير شويا و بدأت اخرجه و ادخله كانت تهتز طيزها بالكامل واكنت ترتطم بفخذي كا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå