انا اسكن فى عمارة من 8 طوابق انا اسكن فى الدور السابع ولى جارة تسكن فوقى مباشرة فى الدور الثامن اسمها شيرين عمرها 32 سنة متزوجة وتعيش مع زوجها وبنتها التى هى بعمر 12 سنة وانا من صغرى احب اقدام النساء واتمنى ان تستعبدنى فتاة لاكون عبدا وخادما تحت قدميها اتذلل اليها والعق حذائها واقبل قدميها واطيع كل اوامرها كانت شيرين عندما تعود من الخارج الى المنزل تخلع حذائها امام الباب قبل ان تدخل فى بعض الاحيان وكنت انا عندما اسمع صوتها على السلم اقف خلف باب شقتى حتى تدخل شقتها ثم اصعد امام بابها ويالا فرحتى وسعادتى عندما اجد جزمتها امام الباب اسرع واخذ جزمتها وانزل شقتى واضعة على طرابيزة امامى واركع لة واشمة واحسة وابوسة حتى يصير نظيف تماما فى اخر 3 مرات كانت جزمتها متسخة للغاية وكنت اخذها الحسها وابوسها حتى تلمع فلاحظت ذلك وسمعتها فى مرة وهى خارجة من شقتها وتلبس جزمتها تتعجب من ان جزمتها كانت قذرة ومتسخة جدا بالامس كيف هى اليوم نظيفة الى هذا الحد وعندما عادت فى اليل خلعت جزمتها خارج الشقة وكانت قذرة بشكل كبير من الماء والتراب فى الشارع حتى ان جزمتها كانت كلها طين وما عرفتة بعد ذلك انها فعلت هذا عن عمد لترى من الذى ينظف احذيتهاكالعادة عندما تخلع مولاتى شيرين جزمتها خارج الشقة اصعد خلفها واخذ جزمتها واظل اعبدها والحسها وابوسها حتى تنظف لكن هذة المرة كانت الجزمة متسخة جدا من الخارج ومن الداخل تعبت جدا حتى نظفتها ثم صعدت لاضعها فى مكانها امام باب شقتها وما كدت اضعها حتى فتحت باب شقتها ارتبكت ولم اتكلم او اتحرك ونظرت الى قدميها فوجدتهما من اجمل واروع مايكون كان مقاسها تقريبا 6 عندنا فى العالم العربى =40
ورفعت راسى لانظر لها وجدتها مستندة على الباب وعلى وجهها ابتسامة خفيفة وقالت انت بتعمل اية يا استاذ فلم استطيع الرد ثم قالت تعالى ادخل تعالى لا تقلق زوجى غير موجود فقط ابنتى وهى صغيرة فدخلت وجلست هى على كرسى ثم قالت لى اجلس ونظرت الى نظرة طويلة وقالت انت اللى كل يوم بتنظف لى الجزمة لم اجب قالت جاوب والا سوف افضح امرك فى كل مكان فقلت لها نعم قالت لية؟ يعنى لماذا تنظف جزمتى كل يوم قلت لها انا احب ذلك فنظرت الى بتعجب ثم ضحكت وقالت بتقول اية ؟ بتحب اية سمعنى ؟قلت لها بحب انظف الجزم الحريمى وكمان ابوسها واشم ريحتها قالت لا انت اكيد مجنون ومش طبيعى فى حد يحب كدة انت مجنون رسمى لم ارد وسكت وهى سكتت قليلا واعتقد انها كانت تنظر الى اما انا فكانت راسى تنظر الى الارض من الخجل والخوف مما قد تفعلة بى بعدما عرفت ضعفى ثم قالت مرة اخرى قولى يعنى انت تحب انك تبوس جزمتى وتلحسها؟ سكت ... ثم قالت اجب والا قلت لها نعم وتحب انك تبوس رجلى .... قلت لها نعم يعنى انت دى هوايتك... قلت لها ح
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå