ستى نجوى

Sexnoveller DK | 1355 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

احب ان اعرفكم بنفسى اولا انا اسمى امال عندى 39 سنة جميلة جدا و لسه محتفظة بجسمى انا ارملة من 4 سنين بعد ما مات جوزى فى حادثة عايشة فى فيلا صغيرة انا و بنتى ليلى و الخدامة اللى عندنا و اسمها نجوى.... انا من عيلة كبيرة و جوزى كان غنى و سابلى فلوس كتير انا و بنتى اللى عندها 19 سنة و بتدرس فى الجامعة .... ليلى بنتى جميلة اوى و جسمها بتحسدهها عليه كل البنات اللى فى سنها او حتى اللى اكبر منها بس عيبها انها كانت خجولة اوى و بتتكسف من الناس حتى انها مالهاش اصحاب خالص على طول لوحدها حتى فى البيت كلامها قليل معايا ...... و نجوى الشغالة اللى عندنا عندا 35 سنة جت تشتغل عندى من سنة تقريبا و جميلة و بيضا اوى حتى لما جابها المخدم تشتغل عندنا انا ما كنتش مصدقة انها خدامه لا منظرها ولا شكلها كان مبين ده

حياتنا كانت عادية جدا مش فيها انا قاعدة فى البيت دايما و بخرج تقريبا مرتين فى الاسبوع اروح النادى او لصحباتى..... و ليلى زى ما قلتلكم فى البيت دايما بعد الجامعة مالهاش اى هواية غير التليفزيون و النت.... و نجوى الشغالة علطول فى البيت المهم قصتى بدأت لما كنت رايحة فرح بنت صاحبتى و طبعا ليلى ما رضيتش تيجى معايا فقولتها انى هتأخر شوية و هرجع مع صاحبتى و جوزها و روحت الفرح و قعدت تقريبا نص ساعة و لقيت صاحبتى و جوزها مروحين عشان جالهم تليفون مهم و رجعت معاهم بدرى و دخل البيت كان البيت هادى جدا فقولت يمكن نامو و رحت على اوضتى عشان انام انا كمان و انا رايحة لاوضتى سمعت صوت دوشة فى اوضة ليلى فقربت من الباب اتاكد من الصوت فسمعت ليلى و نجوى بيتكلمو قربت ودنى من الباب سمعت كلام غريب أوى خلانى اتسمرت فى مكانى سمعت نجوى بتقول الحسى رجليه اوى ياكلبة و سمعت ليلى بنتى بتقولها حاضر يا ستى بسرعة وطيت عشان ابص من فاتحة الباب ايه اللى بيحصل جوة وشوفت اغرب منظر بحياتى لقيت نجوى قاعدة على كرسى و ليلى راكعة على الارض تحت رجليها و بتلحس رجل نجوى و بتبوسهم بصوت عالى و كانها بتبوس حد ملهوفة عليه و الغريبة انها كان و هى بتبوسهم بتقول كلام غريب كانت بتقول لنجوى الخدامة انها خدامة تراب رجليها و بتترجاها ترضى عليها و تخليها فى خدمتها طول العمر كات بتعيط و هى بتترجاها و نجوى كانت مبتسمة اوى و كانت اوقات بترد عليها و تقلها ما تخافيش يا كلبة هخليكى تعيشى تحت رجليه طول العمر وليلى بتشكرها و تنزل بوس فى رجليها و بعدين حسيت ان نجوى هتخرج فجريت على اوضتى و قفلت الباب و الليلة دى ما دوقتش النوم من المنظر اللى شوفتة وكل شوية افتكرة بكل تفاصيلة اصلا ما كنتش مصدقة نفسى و كنت بقول اكيد انا بحلم مش صاحية بس الغريب فى الموضوع انى كل ما كنت افكر فيه بحس بحاجة غريبة اوى كنت بحس بلذة غريبة و شعور مش عا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå