مرحبا انا فتاة ابلغ من العمر 19 سنة واسمي سالي وعلى قد كبير من الجمال والجسم واننا عائلة محافظة من مدينة (...)واعيش انا وابي وامي واخوين وعندما كنت ابلغ الخامسة عشر من عمري اصابني الم في اسناني واخذتني امي الى طبيبة اسمها نادية وعندما جاء دوري ودخلت عندها وعندما رأتني طلبت من امي ان تبقى في الخارج واجلستني على الكر سي وبدات تتكلم معي وتسالني بماذا احس واين الالم وعندما قلتلها ان اسناني تؤلمني قالت لي حسنآ سوف تشعرين الان بارتياح وسوف يزيل الألم منكي وكانت وهي تعمل وفي حركات كنت اعتقد في الاول انها بريئه وكانت في حركة عفوية تصيب صدري و عنقي وتقرب فمها ناحية وجهي وكنت احس في انفاسها وهي تلهث وانا استغرب من تصرفاتها وبعد عشرة دقائق اجلستني على كرسي بجانب مكتبها ووقفت وراء ظهري وبدات تتكلم معي عن حياتي الشخصية هل لكي اصدقاء هل احببتي هل مارستي الجنس وانا في كل براءة اجيب لا وكانت وهي تتكلم معي تمد يدها في بعض الاحيان الى صدري والى وجهي وتضع يدها على
فخذي وانا ليس عندي اي فكرة عن نيتها وقالت لي تعالي بعد غدا لوحدك على العيادة وتكلمت مع امي بان تاتي بي الساعة التاسعة صباحا وقالت امي انها لا تتستطيع ان تاتي في هذة الساعة فقالت لها ارسليها لوحدها فلا تخافي عليها انها في ايدي امينة وفعلا رجعت الى الطبيبة بعد يومين ذهبت لها وادخلتني ولم يكن احد في العيادة وجعلتني انام على الكرسي التي ينام علية المرضى وقلت لي افتحي فمك ولم اشعر الا ويدها على صدري وشفتاها على شفتي ففزعت منها انا ولكنها طمانتي وقالت لي لا تخافي سوف امتعكي وازيل عنكي الام وانا استسلمت لها وبدات في تقبيلي ومص صدري وشلحتني ثيابي وبدات يدها تتحس جسمي الذي لم يلمسه احد قبل ذلك سوى يدي انا عندما كنت استحم وامارس العادة السرية وعندما وصلت الى كنزي الغالي بدات في مصه ولحسه ولعقته وجعلتني افقد وعيي من كثر ما مصت ولحست بظري وكسي ولقد وصلت الى نشوتي وبلعت كل ما انزلت من ماء وتواعدت معها في اليوم الثاني ولكن ليس في العيادة بل في بيتها وهكذا بدات معي
السحاق وعلمتني كل الطرق من الحس والمص والعب وكيف اخرج شهوتي وبعد ان استمرت علاقتي معها وتعلمت منها كيف اعبد جسدي
وتعلمت منها فنون المتعة واصبحت لا استغني عنها ابدا وعندما كانت تتاخر عني كنت انا من يبحث عنها وفي مرة من المرات وكنا نمارس الجنس مع بعضنا البعض وانا الحس لها كسها وهي تصيح وتصرخ وتغنج غناج لم اسمع مثلة من قبل قالت سوف اعلمك طريقة جديدة وقامت الى الخزانا واحضرت زب صناعي وربطتة حول خصرها مثل الحزام وكان لة طرفين طرف صغير على شكل زب والاطرف الاخر طويل ووضعت الصغير في كسها وربطت الحزام على وسطها فقلت لها بانني عذراء ل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå