فى البداية _انا ناهد عمرى 21 سنة _من المنصورة _عندى اخ يسمى حازم_ووالدى ووالدتى_نمتلك منزل مكون من 5 طوابق_نعيش كعائلة فى الطابق الاول نحن وحازم وزوجتة المستقبلية فى الطابق الثانى_اراد اخى ان يتزوج وذهبت انا وامى وخالتى لنرى الزوجة التى اختارها اخى وهى كانت بنت احدى الجيران _بنت محترمة جميلة واهلها طيبين_كانت تكبرنى بعامين_كونا صداقة حميمة وكانت مثل اختى_تزوجها اخى وعشنا حياه طبيعة لمدة عام_ثم تحولت حياتى الى حياه احببتها فيما بعد ولكنها كانت صعبة للغاية فى بدايتها_فى يوم كنت اجلس فى غرفتى واتصفح بعض الصور الجنسية فأذا بهاتفى يرن وكانت صديقة لى تتصل بى فتركت الجهاز واخذت اتحدث معها واذا بزوجة اخى وهى اسمها سحر تدخل على وانا قد نسيت ان اغلق الباب جيدا _فأسرعت للجهاز وقمت بعمل باور للجهاز وتحدث لصحبتى وقولت لها سأحدثك فيما بعد نظرت لسحر وقولت لها... فلم تترك لى المجال للحديث وقالت لى اخرسى قلبى حينها انتفض قالت لى روحى جهزى السفرة بتاعة الاكل يلا قولتلها حاضر ذهبت وجهزت السفرة ووضعنا الغذاء وانا بالى مشغول ماذا تنوى سحر وهى مش هتقول لحد ولا هتقول حتى حدثنى ابى وقال لى اتعلمى تطبخى زى مرات اخوكى بقة نظرت اليها وهى كانت تنظر لى نظرة لم اراها تنظرها لى من قبل قولتله فعلا سحر استاذة فى الطبيخ تسلم اديكى يا سحر قالت قررى انتى بس
وانا هعلمك لم انظر اليها نظرت الى الارض واذا بها تحدثنى وتقول لى ابقى اطلعى فى الشقة عندى شوية يا ناهد عيزاكى انتفض قلبى مرة اخرى وقولت لها مستسلمة حاضر قومنا من على الغذاء وادخلت الصحون المطبخ وغسلنا الصحون ثم قالت لى سحر يلا اطلعى ورايا طلعت ورائها وكانت تمشى ببطئ شديد ثم دخلنا الشقة قالت ادخلى استنينى جوة دخلت انتظرتها فى الانتاريه غيرت ملابسها ووضعت ميك اب وبرفان املاء الشقة كلها دخلت جلست على الانتريه قالتلى قومى اقعدى على الارض لم اجد نفسى سوا وانا جالسة على الارض ونفسى مكتوم بداخلى قالتلى ايه اللى كنتى مشغلاه دة_لم انظر اليها وقلت لها والله يا سحر دة موقع اتفتح قدامى حتى انا مهتمتش قومت اكلم صحبتى وكنت هقفلها قالتلى بصيلى بصيت لها وقامت بضربى بالقلم وكان قاسى للغاية ادمعت عيونى وبكيت ثم قالت لى كل لما تكذبى هضربك القلم وجعك قلتلها اه قامت طربانى القلم تانى اقوى واصعب بكيت اكتر قالت وجعك قولتلها لاء قالت شاطرة شوفى بقة بابا الحج وماما الحجة لما يعرفو ولا اخوكى حازم قومت بالبكاء اكثر ضربتنى القلم الثالث وقالت مسمعش نفسك كتمت نفسى جوايا وعينى تزرف الدموع قالتلى متخفيق طول ما هتسمعى كلامى محدش هيعرف طول ما هتبقى خاتم فى ايدى مش هقول لحد طول ما انتى خلخال فى رجلى مش هقول لحد فاهمة يا كلبة قولتلها فاهمة وانا اسفة والله يا س
(Logg inn, og les hele sexnovellen)