انا و زوجتي و (لو)

Sexnoveller DK | 871 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

وعدت عروستي أني أقضي معاها شهرالعسل في بانكوك

عروستي حلوة كثيراً لها قوام معتدل رشيق وطيز ممتلئة مكورة ونهدين نافرين وشعر غزير وعينان وسيعتان وأخلاق جميلة فهي تحبني وتسعى لمرضاتي متفائلة ولا تحب أن تنكد علي هكذا عرفتها

في الفترة التي سبقت زواجنا فتعلقت بها وعشقتها ونسيت مرارة تجربتي الزوجية الفاشلة قبلها

حجزت غرفة في فندق راقي يقع في طرف المدينة حيث النظافة وكثرة الأشجار والورود والهدوء

كنا سعداء فرحين باختلاءنا لأول مرة في حجرة مغلقة على سرير واحد، وكنت متلهف لفض بكارتها بينما كانت هي رغم سعادتها قلقة خجولة شوية

نزعت عنها ثيابها فظهر جسدها الأبيض الأملس بتضاريسه الفاتنة عارياً مثيراً فغلت نار الشهوة في عروقي وصرت أقبلها بجنون وأمص نهديها وأمسح بطنها وفخذيها بشفاهي الملتهبة ثم توقفت عند كسها وأخذت ألحسه بنهم وأمص بظرها حتى صار منتصب متل الزب الصغير

ولم أصبر أكثر من ذلك فأفرجت بين ساقيها ورفعتهما على كتفي وشديتها نحوي ووضعت ايري الذي لا يتجاوز ستة عشر سنتمتر ولكنه ثخين عريض صلب متل باذنجانة سوداء وكانت عروستي تلهث من اللذة وجعلت أحك كسها بأيري حتى استرخى من اللذة عندئذ دفعته في العمق فدخل ممزقاً بكارتها من دون أن تشعر إلا بوجع خفيف من فرط اللذة

وبقيت أرهز فوق بطنها وفمي على فمها أو على صدرها يمتص الحلمتين وهي تشهق وتطلب المزيد وبعد ربع ساعة تقريباً وصلت للذروة وقذفت حممي داخل مهبلها الضيق. أما هي فقد تأخرت ولم تصل معي إلى الرعشة، فساءني ذلك لأني كنت أتمنى أن نبلغ النشوة سوية

وصرت أفكر بأني مقصر بحقها ولكنها طمنتي وقالت أنها تتأخر عادة إذا لم تدخل أصبعها بفتحة طيزها لأنها تعودت أن تفعل ذلك كلما مارست العادة السرية. فانتابتني الشكوك بأنها ربما تكون عرفت رجلاً قبلي ومارست معه الجنس الخلفي حتى اعتادت عليه وخاصة أننا من منطقة مغلقة يعتبر فقدان البنت لبكارتها من أعظم المصائب وربما عوقبت عليه بالقتل ولذلك تلجأ البنات إلى ممارسة النيك من الطيز مع العشاق خوفاً من الفضيحة وكنت أعرف هذا من أصدقائي الذين كانوا لا يخفون أنهم يجامعون حبيباتهم من الطيز ومني أيضاً حيث كان لي علاقة مع زوجتي المطلقة قبل الزواج وكنت حين اخلو بها أنيكها من طيزها فتقبل على كره في بداية الأمر ثم اعتادت عليه بعدذلك

فسألت عروستي أن تخبرني إذا كان لها علاقة من هذا النوع مع رجل آخر قبلي ورجوتها ألا تخفي عني شيئاً لأنني كما سبق أن أكدت لها لا يعنيني ماضيها لأنني لم أكن حاضراً فيه وأكدت لها أيضاً أنها ما دامت عذراء لم تمنح كسها لرجل فلن أنزعج لأن الرجال لا يهتمون كثيراً إذا كانت نساؤهم مفتوحات من الطيز بقدر اهتمامهم بكونهن مفتوحات

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå