الأم تخلى عشيقها يغتصب أبنتها حتى تهدأ شهوتها وتنقذ أبنها وصحته من كس أخته الكبيره الهايجه
تبدأ القصه وهيه حقيقيه فعلا وحدثت فى حى من أحياء القاهره
كبرت الأبنه وهيه طوال حياتها تجد شده وصرامه من الأم وجبروت فى شخصيه الأم حتى على الأب والدها والأم هي الآمر الناهى باليبيت حتى على أبوها ولها ثلاثه أخوات بنات هيه أكبر وأخ صغير جدا رضيع لم يتعدى السنتين ولما أتمت عمرها الخامسه عشره فوجئت بالأم هتجوزها لراجل يكبرها بعشرين عاما وهذاة الراجل بيتردد عليهم بالبيت بحجه أنه شريك أبويها فى تجاره ولاتعرف ما هيه التجاره بالظبط وصديق أبوها الحميم المقرب وبحكم الأم هيه الراجل والست فى البيت ولم تقدر لا هيه ولا أبوها مخالفه أمر للأم أتجوزت فعلا هذا الراجل وبنفس الطريقه أتجوزو أخواتها البنات وعاشت مع جوزها فى هناء وسعاده وأنجبت منه ولدين وبنت خلال جواز أستمر ما يقرب من ثلاثه عشر سنه وفى يوم أنتظرت جوزها يعود من عمله فلم يرجع حتى وقت متأخر من الليل أتصلت ببيت والديها بحكم جوزها شريك لأمها وأبوها فى التجاره ولم تجد غير الأم والتى أخبرتها جوزها أتقبض عليه فى قضيه مخدرات هو وأبوها وسوف تقيم لهم محامى يدافع عنهم وعرفت وتيقنت من أن الأم هيه التى تدير تجاره المخدرات وما أبوها الا صبى عند أمها وكان ده السبب اللى ملهوش كلمه لافى بيته ولا فى حيات أمها ولامستقبل أبنائه وتم حسم القضيه بحكم عشر سنوات سجن مشدد لجوزها وأبوها فى القضيه وعلى ما تغيرت أحوالها وأصبحت وحيده بعد سجن جوزها مع أبوها أنتقلت الأبنه تقيم فى بيت أمها حتى تجد من يأكلها ويأكل أولادها وكانت ده أمر من أمها تنتقل للأقامه معها فى البيت وراحت عاشت مع أمها فى بيتها ومعاها أولادها وكانت الأم مازالت تتاجر بالمخدرات وبنفس جبروتها فى شخصيتها وشديتها حتى كانت بيحضر فى وقت متاخر من الليل راجل ببيت أمها وكانت لم تراه من قبل وعرفت أنه الصبى الجديد لأمها
وعشيقها بنفس الوقت وأكتشفت ذلك بنفسها كان بيت أمها عباره بيت مكون من ثلاثه أدوار هيه بتعيش فى أخر دور على السطع والدورين الأخرين لأمها وتجارتها وكان أخوها دايما قاعد معاها بالشقه بيلعب وبيبات مع أودلاها أعتتبرته من أولادها مش أخوها حيث يقترب من أولادها بالعمر ولا يفرق غير عامين تلاته بالكتير فهو فى سن خمسه عشره عاما وبطبيعه وجود أخوها وكانت شيفاه صغير وزى أولادها كانت بليل بتلبس قمصان النوم العريانه والقصيره وهيه لاتبالى بوجود أخوها ولا أبنائها ولا فى نيتها أى شىء لا جنس ولا حاجه غير طبيعيه وكانت سعيده بحياتها وبأولادها وأخوها وكانت بتخاف عليهم من الهواء نفسه وكانت محتضناهم بحنانها ورعايتها ونسيت جوزها وأرتضت باللى هيه فيه وفى يوم شعر أخوها بألم شديد ببطن
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå