انا اسمي (عادل) 33 سنه اعيش في بيت كبير انا وزوجتي (ابنت عمي - تهاني ) 24 سنه
البداية : كنا جميعا نعيش في سعادة وهدوء واستقرار وقد كانت حالتنا المادية جيدة وذلك بسبب ابي عندما توفي ابلغونا ان ابي ترك لنا مجموعة من قطع الأراضي السكنية وبعض المحلات التجارية التي تدر علينا دخلا جيدا .. بعد حصولنا على المال وتحسن حالتنا قمنا بشراء البيت الكبير انا وابن عمي هاني ثم قام هاني بتزويجي اخته تهاني .. كيف زوجني ابن عمي (هاني) اخته تهاني ؟ عندما علم ابن عمي (هاني) انني ورثت من ابي اموال واملاك كثيرة وانني قمت بشراء هذا البيت الكبير وانني لم اتزوج ... سألني وقال : متى ستتزوج ياعادل فقلت : لاأدري ؟ فقال لي هاني : هل تريد زوجة جاهزة الآن ؟ ثم انتابني الضحك فقلت : نعم . فقال حسنا سترى انني لاأمزح .. فقلت من هي زوجتي ؟ فقال هاني : انها اختي تهاني .. لم اصدق ماقال .. لكن ابن عمي هاني ذهب الى بيته مسرعا في الحي القديم وهو بعيدا قليلا .. وكنت انا وحدي في البيت الجديد .. كنت اظن ابن عمي هاني يمزح .. لكن فجأءة وبعد مرور ساعة .. رن جرس الباب ثم فتحت الباب ثم تفاجئت بأبن عمي (هاني) وهو يمسك بيد اخته (تهاني) المنقبة المحتشمة ذات الجمال الفتاة المعروفه بتدينها .. ثم دخل هو واخته ثم امرني بأغلاق الباب .. بعد ذلك قال هذه اختي هي هدية لك . والهدية لاترد وان قمت برد الهدية فلا تردها الا والهدية مفتوحة .. وكان يقصد ان افض بكارتها ثم قام بشتم اخته بعدما طلب منها ان تتمدد امامي وبعدما تمددت على الأرض قام بنزع نقابها وهي تبكي وتقول لايجب ان تبيعني بهذه الطريقة ياأخي .. لكن هاني امرها ان تقف وان تذهب الى غرفة النوم وان تتعرى لي لكي اقوم انا بنيكها وفض بكارتها .. وبعد مرور 10 دقائق قال لي هاني : هيا ياعادل زوجتك تنتظرك هيا قم بنيكها وقم بفتح كسها وفض بكارتها .. وبعدما تنتهي اخبرني ..
لقد كنت انا في غاية الدهشة لم اصدق ماأرى ؟ لقد ذهب هاني ثم دخلت على تهاني التي ستصبح زوجتي وهي تبكي لقد كانت عارية تماما كان جسمها ابيضا وناعم الملمس وقد كانت في غاية الروعة كان جسمها لايحمل شعرة واحدة ملساء بيضاء مملوءة قليلا تحمل ثديين مزبورين كأنهم بلونين صغيرين اما طيزها المربربه والكبيرة ذات الفلقتين الراكزتين والمستديرتين يرتعشان من شدة الخوف لم اتمالك نفسي حتى قمت بنزع كل ملابسي حتى اصبحت امامها عاريا تماما ثم القيت بنفسي علىجسمها الناعم ثم بدئت امص ثدييها واقبلها من خدودها ووجنتيها لقد كان كسها صغيرا لاشعر فيه نظيفا جدا وكأنه ارض صحراء لم تطأها قدم انسان .. ثم بدء قضيبي (زوبي) بالأنتصاب حتى اصبح راكزا غليظا وطويلا وكأنه يحكي عن سنوات الضياع .. ثم ادخلت رأس قضيبي في كسها ثم
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå